بعد كل من قسنطينة
ووهران، تنطلق غدا وعلى مدار ثلاثة أيام كاملة
فعاليات برنامج تكنولوجيا الإعلام و الاتصال من أجل الاستدامة، والتي ستحتضنها
المدرسة الدولية"ذا كامبوس" بواد حيدرة بالجزائر العاصمة.
الجدير بالذكر،بأن
برنامج تكنولوجيا الإعلام و الاتصال من أجل الاستدامة عبارة عن مبادرة أطلقها
مجموعة من الشباب و تستهدف تكوين حوالي 90 شابا تتراوح أعمارهم بين 18 و 35
سنة،ناشطين في مجالات الاستدامة، الإعلام ، المقاولاتية و المجتمع المدني.
وتقوم فكرة برنامج "تكنولوجيا الاعلام و الاتصال من أجل الاستدامة" على تنقل أعضائها إلى ثلاث ولايات جزائرية كبرى و هي قسنطينة، وهران و الجزائر العاصمة،من أجل تقديم ورشات عمل و محاضرات في مجالات: الاستدامة، التربية الاعلامية و الرقمية ، كيفية صناعة المشاريع ذات الطابع الاجتماعي و الخطابة العامة،والتي يستفيد منها حوالي 90 شابا بمعدل 30 فرد من كل منطقة، و هذا على مدار ثلاثة أيام، أين يتم التركيز على نشر الوعي حول المفاهيم و العمليات المذكورة أعلاه.
وبعد عملية التكوين، يتم العمل على خلق فضاء للمشاركين و العمل معهم خلال تلك الفترة من أجل دراسة الوضع في مجتمعاهم و استخراج أبرز العراقيل و المشاكل المحيطة بهم، مما يدعوا إلى العمل على حلها و تطوير بعض استراتيجيات للقضاء عليها،مثل مشكل البطالة، حماية البيئة، تنمية الاقتصاد و الابتكار، تعزيز مجال التعليم، تطوير مجال الصحة، ليتم في الأخير تقديم الحلول من طرف المشاركين في البرنامج في قالب مشروع ذو طابع اجتماعي، على أن يتم الخروج في الأخير بثلاث مشاريع فائزة من كل ولاية من أجل متابعتها واحتضانها.
وتقوم فكرة برنامج "تكنولوجيا الاعلام و الاتصال من أجل الاستدامة" على تنقل أعضائها إلى ثلاث ولايات جزائرية كبرى و هي قسنطينة، وهران و الجزائر العاصمة،من أجل تقديم ورشات عمل و محاضرات في مجالات: الاستدامة، التربية الاعلامية و الرقمية ، كيفية صناعة المشاريع ذات الطابع الاجتماعي و الخطابة العامة،والتي يستفيد منها حوالي 90 شابا بمعدل 30 فرد من كل منطقة، و هذا على مدار ثلاثة أيام، أين يتم التركيز على نشر الوعي حول المفاهيم و العمليات المذكورة أعلاه.
وبعد عملية التكوين، يتم العمل على خلق فضاء للمشاركين و العمل معهم خلال تلك الفترة من أجل دراسة الوضع في مجتمعاهم و استخراج أبرز العراقيل و المشاكل المحيطة بهم، مما يدعوا إلى العمل على حلها و تطوير بعض استراتيجيات للقضاء عليها،مثل مشكل البطالة، حماية البيئة، تنمية الاقتصاد و الابتكار، تعزيز مجال التعليم، تطوير مجال الصحة، ليتم في الأخير تقديم الحلول من طرف المشاركين في البرنامج في قالب مشروع ذو طابع اجتماعي، على أن يتم الخروج في الأخير بثلاث مشاريع فائزة من كل ولاية من أجل متابعتها واحتضانها.
حـــــســــيـــن
حـــــنـــــي
التعليقات